سؤال وجواب

من هو سليم عياش ويكيبيديا السيرة الذاتية

من هو سليم عياش ؟ سليم جميل عيّاش (10 نوفمبر 1963 -) مسؤول عسكري لبناني في حزب الله ، في 10 نوفمبر 1963، في حاروف، بلبنان وهو ابن جميل دخيل عيّاش (الأب) وسبق له أن أقام في أماكن منها: بناية طباجة، الكائنة في شارع الجاموس، بالحدث، في جنوب بيروت؛ وفي مجمّع آل عيّاش في حاروف، بالنبطية، في جنوب لبنان.

المحتويات

من هي ام سليم عياش

امه السيدة محاسن عيسى سلامة .


كم عمر سليم عياش ويكيبيديا

يبلغ سليم عياش 58 عاماً ، فقدولد سليم جميل عياش في 10 نوفمبر 1963، في حاروف، بلبنان رقم سجله 197/حاروف، ورقم وثيقة سفره لأداء فريضة الحج 059386، ورقمه في الضمان الاجتماعي 690790/63.

اتهمته المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في يونيو 2011 بالتورط في اغتيال رفيق الحريري، وهو لا يزال طليقًا. وأصدرت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في جلستها المنعقدة يوم 18 أغسطس 2022، حُكمًا بإدانته في جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري و21 شخصًا آخرين والتي وقعت في شهر فبراير 2005.

التهم الموجهة للمسئول سليم عياش

حسب المحكمة الدولية الخاصة بلبنان فإنَّ سليم عياش مُتهم في:

  1. مؤامرة هدفها ارتكاب عمل إرهابي.
  2. ارتكاب عمل إرهابي باستعمال أداة متفجّرة.
  3. قتل رفيق الحريري عمدًا باستعمال مواد متفجّرة.
  4. قتل (21 شخصًا آخر إضافةً إلى قتل رفيق الحريري) عمدًا باستعمال مواد متفجرة.
  5. محاولة قتل (231 شخصًا إضافةً إلى قتل رفيق الحريري) عمدًا باستعمال مواد متفجرة.

قصة سليم عياش في اغتيال الحريري

وفي 18 أغسطس 2022 أعلنت المحكمة الدولية الخاصة الآتي: «الأدلة تثبت تورط سليم عياش في عملية اغتيال الحريري عمدًا وعن سابق إصرار»، مؤكدة أن «عياش مذنب في كل التهم الموجهة اليه».

أما الشخصيات الثلاث الأخرى فهم: حسين عنيسي، وأسد صبرا، وحسن حبيب مرعي، الذين برأتهم المحكمة من مسؤولية الاغتيال. وعلى الرغم من أن عياش يعتبر مسؤولًا في حزب الله، إلا أن المحكمة الدولية صرحت أنه: «لا دليل مباشر على دور سوري أو لحزب الله بعملية الاغتيال».

من هي زوجة سليم عياش

ابناء سليم عياش

ديانة سليم عياش ما هي هل هو مسلم او مسيحي

سنوافيكم بباقي التفاصيل لاحقاً .

                     
السابق
يصبح الجسم مشحون كهربائيا اذا فقد أو اكتسب الكترونات
التالي
يصبح الجسم مشحون كهربائيا اذا فقد أو اكتسب الكترونات صواب خطأ

اترك تعليقاً