اخبار حصرية

لماذا تريد العمل في هذه الشركة؟

المحتويات

لماذا تريد العمل في هذه الشركة؟

هذا السؤال يرد كثيراً في أسئلة المقابلات الشخصية ، وهناك الكثير من الأفراد المتقدمين على المقابلات الشخصية يجهلون الاجابة عن هذا السؤال ، فلماذا تريد العمل في هذه الشركة او لماذا تريد العمل في شركتنا ؟ من خلال زاويا مهمة سنشرحها لكم قراء منصة فيرال فيما يلي :

لماذا انت مهتم بالشركة الخاصة بنا ؟

على كل فرد مقبل على وظيفة ما أن يكون قادرا على اجابة هذه الاسئلة حتي تتمكن من ادارة المقابلة الشخصية بطريقة مميزة،،، كما ان  جميع مقابلات العمل والتوظيف تبحث دائما عن الاسئلة حول الشركة وحول المنصب ، و مدير التوظيف يريد معرفة العديد من الاجابات عن اهداف حياتك المهنية و عن كيف اندرج (او جاء) هذا المنصب في خطة عملك.

لماذا انت مهتم بهذا المنصب ؟

وعليك التأكد بصدق نابع من داخلك انك بالفعل مهتم لهذا المنصب ، فسوف يصبح دافع لك اذا تم تعيينك لهذه الوظيفة،،، كما اذا اخذت بعض الوقت للبحث عن انشطة الشركة التجارية والصناعية ، وعن المواصفات الوظيفية سوف يؤهلك البحث الى فهم الأولويات والتفضيلات ومعرفه الشركة و طبيعة الوظيفة على حد سواء ، مما يثير اهتمامك وتحب الشركة و المنصب ، وستعرف حينها لماذا انت تريد العمل مع هذه الشركة .


لماذا انت مهتم بشركتنا وما هو الذي دفعك لهذا الاهتمام؟

مدير التوظيف يبحث دائما عن الشخص الملائم والمستمتع بما يفعله،،، الاجابة الممتازة هي البرهان في وجود معرفة مسبقة عن الشركة ونشاطها الصناعي والتجاري ، لذلك يجب عليك القيام بواجبات البحث ،، حيث انه لابد من تحديد اسبابك لماذا تريد العمل بهذه المؤسسه دون سواها. و يمكنك البحث عن سبب او اكثر من خلال المفاتيح الاتية: (ابحث عن)

  • سمعه الشركة بشكل عام
  • سمعة القادة والمدراء للشركة
  • اعجاب الناس بمنتجات او خدمات تقدمها الشركة
  • اعجاب من المنظامات ذات الارتباط والتي تقدم خدمات الدعاية والاعلان او تقدم لهم برامج تدريبية او احد مقاولين الباطن ، او الموردين
  • حوائز حصلت عليها الشركة
  • الفلسفة الاداريه – ونظام ادارة الجودة المتبع داخل الشركة
  • القيمة والاهداف الخاصة بالشركة
  • وضع الشركة بالسوق التجاري
  • نمو وازدهار ونجاخ الشركة
                     
السابق
العلاقة بين السمكة المهرجة وشقائق النعمان علاقة؟
التالي
رابط sbis.hrsd موعد صرف راتب الضمان الاجتماعي

اترك تعليقاً