سؤال وجواب

كم كان عدد ابواب مدينه البليده كم من باب ؟

المحتويات

كم كان عدد ابواب مدينه البليده

مرحبًا بكم في موقع فيرال ، نقدم أفضل إجابة وحلولًا لجميع أسئلة الجمهور والمتابعين وهناك العديد من الخبراء ذوي الخبرة والكفاءة العالية الذين يمكنهم تزويدك بالإجابات بطريقة بسيطة وسهلة الفهم ، وسنوفر لك حلاً للسؤال المطروح عدد الأبواب الموجودة في مدينة البليدة.

مدينة البُلَيْدَة وتلقب كذلك باسم مدينة الورود، هي مدينة جزائرية ومركز ولاية البليدة، أسسها الأندلسيون في القرن السادس عشر بعد خروجهم من الأندلس ، وهي تعتبر مدينة سهلية مدينة الخضار والسهول المتنوعة وبها الكثير من مزارع الفواكه. ولها جبل كبير يسمى الشريعة الواقع بجبال الأطلس البليدي، وهو كالردء لها من أي عدو قادم من الصحراء.

وفي المدينة آثار قديمة وبها مقابر للمسلمين وللنصارى البائدين واليهود.


و البليدة معروفة بمدينة الورود لكثرة الورود والحدائق فيها التي جلبها سيدي الكبير المعروف في المنطقة من اسبانيا.

و تزدهر البليدة بالصناعة التقليدية خاصة الطرز على القماش والملابس التقليدية وصناعة تقطير ماء الزهر الطبيعي ومربى البرتقال لكثرة تواجده في المنطقة حتى في وسط المدينة ويلاحظ انتشار أشجار الياسمين الأبيض المتدلية من أسوار الأبنية والمنازل ونباتات زهرية عطرة متنوعة خاصة الريحان ومشهورة بأكلاتها الشعبية الطيبة كـ”الحَمَّامة” وهو عبارة عن كسكس مصنوع بعصير الأعشاب الطبية العطرة كالزعتر والحلحال….الخ وتشتهر البليدة بمساجدها العتيقة كمسجد العتيق وابن سعدون ومسجد الكوثر الذي كان كنيسة في فترة الاستعمار الفرنسي ومشهورة بروادها الكبار من المجاهدين كبونعامة جيلالي والحطاح محمد.

متى تأسست مدينة البليدة في القرن ؟ من هو مؤسس البليده

تأسست مدينة البليدة في القرن السادس عشر على يد أحمد الكبير بمشاركة المسلمين الأندلسيين الذين استقروا في “الوريدة” (الاسم الأول للبليدة) ثم حولوا الأراضي غير المزروعة إلى بساتين بفضل بساتين البرتقال وبساتين الفاكهة وفن الري. كما أنها تجلب إلى المنطقة فن التطريز على الجلد.

تنسب الأسطورة المحلية سيد أحمد بن يوسف الملقب بـ”الكبير” إلى الأصول الأندلسية، لكنه في الأصل من الصحراء الغربية. بناءً على طلب خير الدين بربروس، الذي وفر الموارد المالية اللازمة لخزائن إيالة الجزائر، أنشأ نواة مدينة البليدة لاستيعاب اللاجئين الأندلسيين. وبحسب التقليد الشفهي صرخ وهو يتأمل المدينة: «نسميك “البليدة”، ونسميك “الوريدة”» (تصغير كلمة “وردة”).

ما هي اسماء أبواب البليدة ؟

تحت الحكم العثماني، كبرت المدينة، وأصبحت مكانًا للراحة والحنين للحكام الأتراك في الجزائر العاصمة. قام العثمانيون ببناء أبواب ضخمة في كل من المداخل: باب الجزائر، باب الرحبة، باب السبت، باب الزاوية، باب القصب، باب القبور وباب الخويخة؛ هذه الأبواب لم تعد موجودة إلى يومنا هذا.

مدينة المتعة والجمال. كما تعرضت المدينة لزلازل متكررة. في عام 1817، قتل وباء الطاعون 70 إلى 100 شخص يوميًا لمدة عام. في مارس 1825، دمر زلزال المدينة مما تسبب أيضًا في عدد كبير من الضحايا بين سكانها.

 

                     
السابق
من هو عبدالله بن متعب الرشيد ويكيبيديا وأهم انجازاته بامارة جبل شمر
التالي
كم يبعد موقف الامير متعب عن الحرم

اترك تعليقاً