سؤال وجواب

شرح قصيدة في وصف يوم ماطر؟

شرح قصيدة في وصف يوم ماطر؟ أهلا وسهلا بكم أعزائي الطلاب والطالبات عبر منصة فيرال , لقد عُدنا لكم اليوم بدرس جديد سنقوم بتحضيره لكم من خلال موقع فيرال , حيث نستعرض لكم من خلال السطور التالية شرح قصيدة في وصف يوم ماطر؟ , تابعو معنا الأن تحضير وشرح قصيدة في وصف يوم ماطر؟ …

المحتويات

شرح قصيدة في وصف يوم ماطر؟

تعتبر قصيدة (في وصف يوم ماطر) من اجمل النماذج الشعرية التي صورت لنا آلية و كيفية نزول المطر بصورة جمالية بديعة محببة للنفس تزيد من اقبالها على المطر و تزيد من حبها له , وهي قصيدة للشاعر ابن هانئ الأندلسي المولود في مدينة اشبيلية ، وتنقل بين عدد من مدن الأندلس متلقيا ثقافته في قرطبة ،، ويعد شعره من أروع الأشعار التي قيلت في الأندلس .


تلخيص و شرح قصيدة في وصف يوم ماطر؟

أما عن قصيدته في وصف المطر : فتحدث بداية عن نزول الغيث وكأن للغيمة عين تدمع وهذه الدموع التي تسقط دموع من لؤلؤ في اشارة منه لأهمية المطر وقيمته
فالربيع الذي يأتي بعد المطر يملأ الأرض جمالا وروائح طيبة كروائح الكافور الذي تخبؤه النساء في الأوعية , ويصف الغيوم التي تنتشر في وسط السماء ويسقط منها المطر بشدة وقوة كأنه ينحدر من أعلى , ثم يصف العلاقة بين السحاب والرياح كأنها ملحمة تسل فيها السيوف وتلمع ،، ويصفها وصفا آخر كالإنسان الساخط أو المستاء الذي يرض بسرعة ثم ما يلبث يعود لسخطه من جديد فلا يطول رضاه ولا يطول سخطه , فهكذا الرياح تهدأ قليلا وتعود بسرعة وهكذا ..ثم يقول أن المطر الذي ينزل من الغيوم يعلو أحيانا ويهيج كما يعلو موج البحر ثم يهدأ فجأة ويقل ثم يذكر أن الجديدين وهما الليل والنهار يختلف طولهما زقصرهماا من فصل لآخر , و تسقط الأوراق من الأشجار على الأرض وتملأ وجه الأرض كأنها بسط وتهب مع الرياح برائحتها العطرة كأنها العبير مختلطا بماء الورد .

تحضير و شرح قصيدة في وصف يوم ماطر؟

فعند نزول الغيث يصور الشاعر بأن الغيمة عين تدمع وهذه الدموع التي تسقط دموع من لؤلؤ في اشارة منه لأهمية المطر وقيمته
فالربيع الذي يأتي بعد المطر يملأ الأرض جمالا وروائح طيبة كروائح الكافور الذي تخبؤه النساء في الأوعية ويصف الغيوم التي تنتشر في وسط السماء ويسقط منها المطر بشدة وقوة كأنه ينحدر من أعلى , ثم يصف العلاقة بين السحاب والرياح كأنها ملحمة تسل فيها السيوف وتلمع ،، ويصفها وصفا آخر كالإنسان الساخط أو المستاء الذي يرض بسرعة ثم ما يلبث يعود لسخطه من جديد فلا يطول رضاه ولا يطول سخطه , فهكذا الرياح تهدأ قليلا وتعود بسرعة وهكذا ..ثم يقول أن المطر الذي ينزل من الغيوم يعلو أحيانا ويهيج كما يعلو موج البحر ثم يهدأ فجأة ويقل ثم يذكر أن الجديدين وهما الليل والنهار يختلف طولهما زقصرهماا من فصل لآخر , وتسقط الأوراق من الأشجار على الأرض وتملأ وجه الأرض كأنها بسط , وتهب مع الرياح برائحتها العطرة كأنها العبير مختلطا بماء الماء .
                     
السابق
اعراب و شرح قصيدة في مدح سيف الدولة؟
التالي
فيزياء1ث – حل الحركة والسرعة – انماط جديدة من الاسئلة – كتاب الامتحان 2023

اترك تعليقاً