سؤال وجواب

أي مما يلي من علامات رفع المبتدأ والخبر الواو :

المحتويات

أي مما يلي من علامات رفع المبتدأ والخبر الواو :

المبتدأ هو أحد مكونات الجملة الاسمية ، وهو اسم مُفرد أُسند إليه الخبر، يقع أول الجملة غالباً وحكمه الرفع. لا بد أن يكون المبتدأ اسماً مفرداً، ليس جملة ولا شبه جملة، ولكنه يأتي مصدراً مؤولاً ، يُقسم المبتدأ إلى ثلاثة أقسام:

  1. الاسم الصريح أو المفرد، مثل: الجوُّ صافٍ، المبتدأ هنا هو (الجوُّ)، وهو اسم صريح.
  2. الضمير المنفصل، مثل: أنتم رجال المستقبل، المبتدأ هنا هو (أنتم)، وهو ضمير منفصل.
  3. المصدر المؤول، مثل: أن تتحدث بسرعةٍ أصعبث لفهم الناس، المبتدأ هنا هو (أن تتحدث)، وهو مصدر مؤول، وتقدير الجملة هو( حديثك بسرعة أصعب لفهم الناس).أما بالنسبة للحروف المصدرية فهي(أن، أنَّ، كي، ما، لو).

أما الخبر فهو المكون الثاني للجملة الإسمية وهو الجزء من الكلام الذي يكون مع المبتدأ معنى تاماً .ممكن أن يتعدد الخبر للمبتدأ الواحد، مثل: محمد ذكي كريم طويل، ويقسم الخبر إلى ثلاثة أقسام:


1 – الخبر مفرد

مثل: (الجو “جميل”) “فجميل” خبر مفرد على شكل كلمة واحدة ولا يكون جملة أو شبه جملة كالتالي:

2- خبر الجملة

يكون الخبر الجملة على شكلين أو قسمين:

الخبر على شكل جملة فعلية

مثل: (محمد “يأكل الفاكهة”) “يأكل الفاكهة” هي جملة فعلية تكون في محل رفع خبر المبتدأ “محمد” وتتكون الجملة الفعلية من: يأكل وهو فعل مضارع وفاعل وهو ضمير مستتر تقديره هو عائد على “محمد” والفاكهة مفعول به.

الخبر على شكل جملة اسمية

مثل (الشمس حرارتها مرتفعة) : هي جملة اسمية تكون في محل رفع خبر المبتدأ (الشمس) .

3- الخبر الشبه جملة

يكون على شكلين أو قسمين:

الخبر شبه جملة من الجار والمجرور

مثل: (العصفور “على الشجرة”).شبه جملة من الجار والمجرور في محل رفع الخبر.

الخبر شبه جملة من الظرف

مثل (العصفور فوق الشجرة) .

علامات رفع المبتدأ والخبر :

1 – إذا كانا صحيحي الآخر فيرفعان بالضمة الظاهرة

2 – إذا كانا معتلي الآخر فيرفعان بالضمة المقدرة

3 – إذا كانا مثنيين فيرفعان بالألف

4 – إذا كانا جمع مذكر سالم فيرفعان بالواو

5 – إذا كانا من الأسماء الخمسة فيرفعان بالواو

أي مما يلي من علامات رفع المبتدأ والخبر .

الاجابة : الواو

                     
السابق
يبلغ عدد كواكب المجموعة الشمسية . . . .؟
التالي
أي الكسور التالية يُعَد كسرا عشريا دوريا؟ . . . .

اترك تعليقاً