سؤال وجواب

هل يوم 22 فيفري عطلة مدفوعة الاجر الجريدة الرسمية ؟

يتسائل ابناء الشعب الجزائري عن اجازة 22 فيفري هل هي مدفوعة الاجر ، وفيما يلي نهتم بموقع فيرال بنشر الخبر الصحيح حول صحة هل يوم 22 فيفري عطلة مدفوعة الاجر الجريدة الرسمية ؟، فقد اصدر الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون مرسوماً فيما يتعلق باجازة اليوم الوطني الجزائري والذي يصادف السبت 20 فبراير ، وذلك بسبب خروج الجزائريون 22 فبراير 2019 ضد ترشيح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، ثم توسعت المطالب لتشمل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، والسؤال الذي يبحث عن اجابته الكثير من المواطنين هل اجازة او عطلة 22 فيفري مدفوعة الاجر ام لا ؟ تابع المقالة لتعرف الاجابة .

المحتويات

22 فيفري عطلة مدفوعة الأجر الجريدة الرسمية 2021

أفصحت الحكومة الجزائرية، أن يوم 22 فبراير عطلة رسمية في كافة المرافق الحكومية بمناسبة العيد الوطني الجزائري، وذلك بأوامر من الرئيس تبون حيث وقع “مرسومًا بجعل يوم 22 فبراير يومًا وطنيًا وإجازة مدفوعة الأجر تحت اسم “اليوم الوطني للأخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه من أجل الديمقراطية”.


منحت الحكومة الجزائرية اعتبار يوم 11 فيفري 2021 والذي يصادف يوم السبت القادم يوم عطلة رسمي مدفوعة الأجر، بمناسبة اليوم الوطني .

وكان الرئيس عبد المجيد تبون قرر اعتبار يوم 22 فيفري عيدا وطنيا وعطلة مدفوعة الأجر، قائلاً خلال لقائه الدوري مع وسائل الإعلام ، أنه وقع على “مرسوم يجعل من 22 فيفري يوما وطنيا وعطلة مدفوعة الأجر تحت تسمية ‘اليوم الوطني للأخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه من أجل الديمقراطية’”، مضيفا أن هذا المرسوم الرئاسي “سينشر في الجريدة الرسمية وسيتم الاحتفال بهذا اليوم سنويا”.

22 فيفري يوم وطني

الجدير ذكره هنا انه بتاريخ 22 فبراير من 2019 ، خرج الجزائريون ضد ترشيح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة ، ثم توسعت المطالب لتشمل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتأجلت بفضل التظاهرات مواعيد انتخابية كان الجيش يؤكد أنها ستجري في وقتها للحفاظ على الجمهورية، بيد أنه رضخ مرتين وأجل الاستحقاق الرئاسي.

لكنه عاد ونظم انتخابات رئاسية في 12 ديسمبر الماضي في غمرة الحراك الشعبي الذي قاد جنرالات ووزراء سابقين إلى السجن أسفرت عن تبون رئيسا للجزائر.

                     
السابق
ما معنى اسم لين
التالي
كم عمر غنى بو حمدان ويكيبيديا

اترك تعليقاً