اخبار حصرية

من هو جلال علام ويكيبيديا

المحتويات

جلال علام ويكيبيديا

على الرغم من أن اسم “جلال علام” كان معروفًا دائمًا ، سواء من خلال برنامجه الشهير “مواقف وطرائف” أو من خلال لعبته في الاسكواش ، إلا أن اسمه حقق عودة قوية الآن ، وبالنسبة لمن يتابع الإعلام ، وينتظر عودته الإعلامية الجديدة على قناة “النهار” ، فمن هو جلال علام ؟ هذا ما سنرفقه لكم في سطورنا التالية .

من هو جلال علام ؟

مذيع مصري، اشتهر بتقديم برنامج مواقف وطرائف كان يذاع على القناة الثانية من سنة 1988-2008. ووصل عدد الحلقات التى قدمها البرنامج لاكثر من 950 حلقة خلال عشرون عام متواصلة وبهذا قد سجل البرنامج بموسوعة جينس للارقام القياسية


جلال علام مواقف وطرائف

برنامج مواقف وطرائف هو برنامج عرض على القناة الثانية المصرية من 1988 إلى 2008 إلى أن عاد مرة أخرى في 2016 على قناة النهار اليوم وقدمه الأستاذ جلال علام، ويحتوى على مجموعة من المواقف المضحكة أو العجيبة ومن أشهر الفقرات التي قدمها: 1- الرياضة في الغابة؛ 2- مصارعة الثيران؛ 3- القدرات الخاصة؛ 4- المواقف الطريفة؛ 5- حياة المشاهير، وغيرها من الفقرات الرائعة ووصل عدد الحلقات التي قدمها البرنامج لأكثر من 950 حلقة خلال عشرين عامًا متواصلة ولهذا فقد سجل البرنامج بموسوعة غينيس للأرقام القياسية.

ووصل عدد الحلقات التى قدمها البرنامج لاكثر من 950 حلقة خلال عشرون عام متواصلة وبهذا قد سجل البرنامج بموسوعة جينس للارقام القياسية

جلال علام السيرة الذاتية

  • اسم الشخص جلال علام
    اسم الشخص بالإنجليزية Jalal Allaam
    الموطن مصر
    النوع ذكر
    تاريخ الميلاد
    تاريخ الوفاة
    بلد الميلاد
    بلد الوفاة
    سبب الوفاة
    الصورة الرئيسية

    علام، الذي قال من قبل إن “الناس فاكراني فكدة خلاص محدش يقدر يديني جايزة تانية”، يبدو أنه يريد أن يحقق رقمًا قياسيًا جديدًا لعدد حلقات برنامجه، التي وصلت إللى أكثر من 950 حلقة، قدمها على مدار 20 عام، مؤكدًا أن البعض مازال يسأله عن حلقات بعينها، مثل “الحيوانات السكرانة”.

    ولم يتخل صاحب البرنامج الأمتع، الذي يرى الإعلامي الرياضي “جورج مايكل” مثله الأعلى في التقديم التلفزيوني، عن اسم برنامجه حتى عندما اتجه إلى الصحافة، من خلال الكتابة في موقع “المصري اليوم”، تحت عنوان “مواقف وطرائف يكتبها: جلال علام”، بعد توقف برنامجه عام 2008.

    إذا فمواقفه الطريفة لا ينضب مصدرها أبدًا، ولكنه يعرضها من خلال وسائل مختلفة، فمن يمكنه أن يبدأ البرنامج قائلًا: “أهلا بكم في الحلقة 600 للسنة التاسعة عشر من برنامجكم مواقف وطرائف”؟، سوى شخصًا لا يمل من عمله.

    طبيعة البرنامج تكشف عن أن مقدمه لا يمكن أن يكون مجرد “مقدم برامج”، بل يجب أنه أتخذ من هذا الطريق الصعب “هواية”، بما لديه من مخزون كبير من الشغف حتى يقدم برنامجًا يحتاج إلى بحث وسفر و “لف العالم”، حتى يتحصل على المادة المعروضة على الشاشة.

    فطالب الشرطة، الذي أحب لعبة الاسكواش، وتعلمها في مدرسة السعيدية، وأصبح فيما بعد رئيسًا لاتحاد الاسكواش، واستطاع أن يلاعب ملك اليونان، وهو مازال طالبًا في الكلية، لا ينكر أبدًا فضل “الاسكواش والشرطة”، على تكوين شخصيته التي أنتجت بعد ذلك “الإعلامي” جلال علام.

    وكما انفرد علام من قبل بعرض مواقف وطرائف على المشاهد المصري، انفرد أيضًا بأن يكون المصري الوحيد الذي يحصل على جائزة اللجنة الأوليمبية الدولية، في مجال الرياضة والمجتمع، بسبب اهتمامه بتطوير لعبة الاسكواش في مصر، وكان نتاج ذلك حصد لاعبين مصريين صغار السن، جوائز انجلترا للناشئين حتى الآن.

    تعليقاته العفوية وكأنه جالس بالبيت يشاهد البرنامج مثل باقي المصريين، قربته أكثر من المشاهد، وهو ما جعله يسعى دائمًا للحصول على لقطات نادرة ومختلفة، ويعمل بشكل مستمر على تطوير شكل البرنامج، فبعد أن كان يسافر لشراء أغرب وأطرف المواد المصورة، أصبح يقوم هو نفسه بخوض المغامرات.

    رؤيتة للخارج عن المألوف كان السر وراء تقديمه برنامج “عجائب وطرائف”، حيث يقول في حوار سابق مع برنامج “صاحبة السعادة” : “الناس كلها بتتكلم عن الكورة والملاعب .. أنا عايز أجيب حاجة تانية.. زي الحمامة اللي بتقف على الشبكة في ماتش تنس وتعطل المباراة”.

    وعندما اختار جلال علام أن يعود، من خلال نفس البرنامج، ولكن على شاشة قناة “النهار”، “بعيدًا عن التلفزيون المصري”، لم يظهر في “برومو” البرنامج في صورة الرحالة الذي سيعود من جديد ليعلق على المواقف والطرائف، ولكنه ظهر في هيئة هادئة، جالس على أريكة، بجوار شاب “من شباب الإنترنت”، ليتركك في حيرة حول “ما الجديد؟”، وكيف سيتعامل مع هذا الجيل، الذي أصبح لا يخفى عليه شيء؟.

    ولكن لا يمكن لأحد أن يتوقع القادم، أو الإجابة على تساؤل “هيجيب جديد منين في عصر الإنترنت؟!”، خاصة مع تغير نوعية المشاهد الذي أصبح أكثر “فهلوة” بمعناها الإيجابي والسلبي، ولكن المطمئن هو أن الإنسان الذي اعتاد على رؤية الشيء المختلف “مايتخافش عليه”.

     

                     
السابق
في أي مكان يظهر الإمام المهدي عند انتهاء الغيبة ؟
التالي
نص المناجاة الشعبانية مكتوبة ( كله )

اترك تعليقاً