منوعات

منهجية تحليل نص فلسفي الوضع البشري

المحتويات

منهجية تحليل نص فلسفي الوضع البشري

أهلأ بكم من جديد على منصة فيرال وتحضير جديد نجهزه لكم طلابنا الأعزاء عن تحليل النص الفلسفي من محور الشخص و الهوية، وهدا التحليل  هو وفق منهجية كتابة نص فلسفي  يمكن لكم أن تتخده نموذجا لتحليل و مناقشة نص فلسفي لمعرفة كيف تقومون بإشاء تحليل حول أي نص فلسفي إدن دون الإطالة عليكم نمر مباشرة لتحليل .

مرحلة المقدمة من منهجية تحليل النص من محور الشخص و الهوية.

 في المقدمة من منهجية النص غدي خصكم أنكم تهدرو على تعرف تع المجزوءة بعدها تعرفو بالفهوم لي كيأطر ضمن داك النص بعدها تشرو للمحور لي كين فيه داك النص بعدها درو المفارقة لي هي فيرال على داك المحور القضية والنقضتها لي كينة في داك المحور بعدها طرحو إشكالات باش دزو لتحليل

إذن يمكن أن نعتبر أن الوضع البشري محور إهتمام العديد من الفلاسفة نظرا إلى الإشكال البالغ الأهمية الذي يتير وهو مميزات وجود الإنسان في محاولة تحديد مختلف مستويات حضور الشخص، هدا الأخير الذي إعتبره البعض دات واعية قادرة على التميز بين الخير والشر وتحمل المسؤلية أفعاله، أما البعض الأخر يعتبرها ذات لا واعية خاضعة بشكل حر لرغبتها، الشيء الذي يضعنا أمام إحراج فهم دلالة الشخص خصوصا فيما تبين قصور معاني معجم اللغة العربية واللاتينية، إذن من خلال المفارقة التالية يمكن طرح الإشكالات التالية :
من أين يستمد الشخص هويته ؟ هل من الشعور أم الداكرة أم من الفكر ؟ أم أن هويته غير ثابة

مرحلة تحليل العرض من منهجية تحليل النص من محور الشخص و الهوية

في مرحلة التحليل خصكم تهدرو أولا على التعاريف المهمة لي كين في داك النص حسب  صاحب النص بعدها درو أطروحة النص من أطروحة دزو للحج لي ستعملها الفيلسوف فداك النص باش دافع على الأطروحة ديلو بعدها طرح واحد سؤال باش دوز للمناقشة.


قبل الشروع في الإجابة عن الإشكاليات أعلاه نرى بأهمية بسط الإشكال على النحو التالي :
– ما الشخص ؟
– ما الهوية ؟
– كيف لشعور أن يكون مصدر الهوية ؟

للإجابة عن هده الأسئلة المختاره لابد من الإنطلاق من توضيح الدلالات المفاهمية والمركزية في النص، والأمر يتعلق بمفهوم الشخص والذي يقصد به صاحب النص كائن مفكر عاقل أي قادر إلى العودة إلى نفسه في كل زمان ومكان، أم المفهوم المركزي الثاني في النص فهو الهوية فتعني الخصائص الثابة في الشخص والتي تجعله هو نفسه أي أنه قد إحتفظ بخصائصه ثابة رافقته رغم التغيرات الخارجية التى تطرأ عليه، وهذه الخاصية الثابثة هي الشعور الذي ظل حاضرا مع الشخص ولم ينقطع عنه البثة، ليجعله بدلك وحدة متطابقة مع ذاته.

                     
السابق
متى اسلم عمر بن الخطاب
التالي
من هو مؤسس بيت التمويل الكويتي في اي عام ؟

اترك تعليقاً