سؤال وجواب

تزيد من قدرة الشخص على التمييز بين الأطعمة المختلفة؟

اختر الاجابة الصحيحة تزيد من قدرة الشخص على التمييز بين الأطعمة المختلفة ؟ الاسنان البراعم الذوقية او السيلات العصبية او اللعاب ، اي مما سبق الاجابة الصحيحة لسؤل تزيد من قدرة الشخص على التمييز بين الأطعمة المختلفة؟ ، الان في موقع فيرال تجد الاجابة الصحيحة لسؤالك بكل سرور حيث اننا نعمل جاهداً على تقديم الاجابات الصحيحة لجميع الاسئلة التي نستقبلها منكم وسؤال تزيد من قدرة الشخص على التمييز بين الأطعمة المختلفة؟ وهي مرتبطة بحاسة الشم، حيث يربطهما علاقة وثيقة في الدماغ البشري مع المراكز السلوكية كالجهاز الحوفي، وبالتحديد في اللوزة، وأيضاَ لها علاقة مع مراكز الوطاء التي تسمح بتنقية الاطعمة بناءا على الرغبات والحاجات للجسم، وفي مقالنا سنتعرف أكثر حول ما الذي يزيد من قدرة الشخص على التمييز بين الأطعمة المختلفة ، وتعتبر حاسة التذوق من الحواس الكيميائية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحاسة الشم، وهي تسبب الإحساس بالسعادة لدى الأشخاص عندما يتناولون طعاماً مرغوباً ولذيذاً، وهناك أطعمة تسبب النفور والاشمئزاز، ويوجد لحاسة التذوق مستقبلات من خلالها يتم تحديد نوعية الطعام وتأتي على أربعة أنماط هي: الطعم الحامض، والطعم المالح، والطعم المر، والطعم الحلو، ومنها يستطيع الإنسان التمييز بين مئات الأنواع الطعام المختلفة ويتم انتقال إشارات الذوق من اللسان والفم بواسطة ألياف العصب السناني، ثم تلتحق بالسبيل المفرد وبعدها تنتقل إلى قاعدة اللسان والحنك والبلعوم والحنجرة من خلال ألياف العصب ثم تلتحق الإشارات الذوقية بالسبيل المفرد.

اختر الاجابة الصحيحة تزيد من قدرة الشخص على التمييز بين الأطعمة المختلفة

١- الاسنان


٢- البراعم الذوقية

٣- السيلات العصبية

٤- اللعاب

الاجابة الصحيحة هي البراعم الذوقية ، وهي تحتوي على “خلايا مستقبلات الذَوق (الطعم)” وتعرف ايضاً باسم خلايا التذوق حيث تقع حول الهياكل الصغيرة المعروفة باسم “الحليمات” والموجودة فوق السطح العلوي للسان، الحنك الرخو، الجزء العلوي من المريء، الوجنة و لسان المزمار. هذه الهياكل الصغيرة هي المعنية بالكشف عن عناصر التذوق الخمسة: المالح، الحامض، المر، الحلو والأومامي، والتي من خلال مزج هذه العناصر الخمسة تتكون مذاقات “النكهات” المختلفة. تزعم الروايات الشائعة أن كل عناصر من عناصر التذوق الخمسة يُعزي إلى منطقة مختلفة من اللسان يستطعمه وحده؛ ولكن الحقيقة أن كل هذه الأذواق يمكن تذوقها بواسطة أي منطقة من مناطق اللسان.

تذوب أجزاء من الطعام في اللعاب ثم تمر عبر فتحات صغيرة في ظهارة اللسان (النسيج الطلائي) تُسمى: “مسام التذوق” لتصل إلى “مستقبلات التذوق” وتتلامس معها بعد مرورها عبر “مسام التذوق”. تقع “مستقبلات التذوق” على قمة “خلايا مستقبلات التذوق” التي تشكل “براعم التذوق”. تُرسِل “خلايا مستقبلات التذوق” معلومات المذاق التي اكتشفتها مجموعات المستقبلات المختلفة والقنوات الأيونية، فترسلها إلى “القشرة التذوقية” في الدماغ عبر الأعصاب القحفية: السابع (العصب الوجهي) والتاسع (العصب البلعومي اللساني) والعاشر (العصب المبهم).

 

 

                     
السابق
الفوائد التي تتعلق بتنظيم شؤون الأجهزة الحكومية والعاملين فيها وعلاقاتها بالأجهزة الأخرى هي
التالي
يعطي الهيكل العظمي الجسم؟

اترك تعليقاً