سؤال وجواب

الحكم التجويدي في قولة تعالى فمن يعمل هو

تتنوع أحكام التجويد حيث ان هناك العديد من الأحكام المتعلقة بقراءة القرآن الكريم , فيمكن تعريفها بأنها الحكم الشرعي لقراءة القرآن الكريم بالتجويد من الناحية العلمية والتطبيقية، وذلك من ناحية حكم تعلم علم التجويد، وحكم تطبيق علم التجويد في الجملة، وحكم تطبيق ما لا يختل اللفظ العربي والمعنى بتركه، وفيه جزءان: أولهما: ذكر بعض من قال بوجوبه وما استدلوا به، وثانيهما: ذكر بعض من قال بعدم وجوبه.

الحكم التجويدي في قولة تعالى فمن يعمل هو

الاجابة هي : ادغام بغنة .
الإدغام بغير غنة هو القسم الثاني من أقسام الإدغام , وله حرفان وهما ( اللام , الراء) فاذا جاء قبلهم نون ساكنة أو تنوين فأن الحكم التجويدي له هو الإدغام بغير غنة .

 الإدغام

هو عبارة عن حكم من أحكام التجويد وله ستة أحرف فقط من الحروف الأبجدية مجمعة في كلمة يرملون ، وفي الاصطلاح اللغوي يعني الإدخال، وفي الاصطلاح الشرعي في علم التجويد هو الحكم الذي يدخل على حرفين ويتسبب في نطقهما سويًا كارتفاع اللسان رفعه واحدة عند النطق بهما، والحرفين أولهما ساكن أو منون والثاني متحرك فصار حرف واحد وتم تشديد ذلك الحرف , وينقسم الى نوعين هما الإدغام بغنة و الإدغام بغير غنة .


                     
السابق
المخلوقات الحية التي تستخدم الخياشيم والجلد في تنفسها هي البرمائيات؟
التالي
أحكام النون الساكنة والتنوين

اترك تعليقاً